Mark Mitchinson

يتعرّض "بيلبو" والأقزام لهجوم أخير حين تجتمع الجيوش من جميع أنحاء "العالم الأوسط" عند "الجبل الوحيد" للاستحواذ على مخزون "سموغ" من الذهب.

يستكمل بيلبو باجينز رحلته الملحمية إلى الجبل مصحوبًا بـ 13 قزمًا يقودهم ثورين أوكينشيلد وجاندالف الرمادي، لاستعادة مملكة الأقزام المفقودة إيريبور. بعد نجاتهم. في بداية رحلتهم غير المتوقعة يواصل شركاء الرحلة التقدم إلى الشرق، ويواجهون على طول الطريق الكثير من الأعداء في غابة ميركوود الغادرة. وبعد الهروب من قبضة جن الغابة الخطيرين، يبدأ الأقزام رحلتهم إلى ليك تاون، وأخيرًا إلى جبل الوحيد نفسه، حيث يواجهون التنين الأخير في الأرض الوسطى سموج، المخلوق الأكثر إرعابًا من أي شيءٍ آخر، والذي لن يختبر فقط مدى شجاعتهم، ولكن عمق الصداقة بينهم أيضًا.

‫بعد سنوات من القطيعة، يلتم شمل شقيقتين في ظروف مروعة عندما تيقظ شياطين تهدد حياتهما، ليجدا أنفسهما في معركة من أجل البقاء في مواجهة مع كابوس حقيقي مرعب.

تدور احداث الفيلم بعد نهاية العالم، تحاول امرأة شابّة وأصدقاؤها المتمرّدون إيقاف مدينة "لندن" العملاقة المتحرّكة من التهام كلّ ما تقابله في طريقها.

يصل أحد الواعظين إلى مستوطنة بريطانية في ثلاثينيات القرن التاسع عشر، وسرعان ما يجد نفسه عالقًا وسط حرب دموية بين قبائل الـ(ماوري).

تدور أحداثه حول الصراع الدموي بين تجار الموت (مصاصي الدماء) وعبيدهم الليكانز (المستذئبين)، والذين يوحدون صفوفهم بقيادة أحد شباب الليكانز (لوسيان) من أجل الانتقام من قائد مصاصي الدماء، والذي تقع ابنته في حب عدوه لوسيان، وتنجح في إخفاء تلك العلاقة حتى تنضم بالفعل لتلك الحرب الدامية، لكنها تكون إلى جانب الشاب الذي صار قائدا في الحرب ضد والدها.