Bob Colletti

عصابات نيويورك (بالإنجليزية: Gangs of New York) هو فيلم روائي، جريمة، تاريخي أنتج في 2002. أخرجه الأمريكي مارتن سكورسيزي, والفيلم من بطولة ليوناردو دي كابريو و دانييل دي لويس و كاميرون دياز , ترشح الفيلم لعشرة جوائز أوسكار لم ينل أيًا منها، فاز دانييل دي لويس عن دوره في الفيلم بجائزة البافتا لأفضل ممثل. تدور أحداث الفيلم في مدينة نيويورك القديمة في عام 1861 خلال فترة الحرب الأهلية الأمريكية من خلال قصة شاب إيرلندي اسمه أمستردام فالون (ليوناردو دي كابريو) يسعى للثأر من قاتل أبيه الواسبي بيل ذا بوتشر كاتينغ (دانييل دي لويس) و الذي قتل أبيه في حرب دارت بين السكان الأصليين (الذين ولدوا في أمريكا) و الإيرلنديين في مدينة نيويورك القديمة في 1846.

تطمح (أندريا) المتخرجة حديثًا للعمل في إحدي مجلات الموضة، وتقبل للعمل بأحد أشهر تلك المجلات، ولكن للعمل كمساعدة ثانية لرئيسة التحرير (ميراندا)، ولكي تضمن أندريا الحفاظ على وظيفتها المستقبلية، عليها أن تنال رضا رئيستها المتسلطة والقوية.

بعد سنوات من إنتشار وباء قتل أغلب البشر إن لم يكن كلهم، و تحول البقية إلى وحوش، والناجي الوحيد هو (روبرت نيفيل)، وهو يكافح لوقف هذا الفيروس الرهيب حيث أنه آخر الناجين في مدينة نيويورك، كما يحاول (نيفيل) بكل الطرق إيجاد أي ناجين آخرين ﻹنقاذهم من الموت أو التحول.

يتظاهر عازف غيتار عاثر الحظّ بأنه معلّم مدرسة، فيحوّل صفّه سرًّا إلى فرقة روك… ويعرّفهم على قوّة التحرّر الكامنة في موسيقى الـ"روك أند رول".

(بالتزار بليك) ساحر متمرس يعيش في (مانهاتن)، يحاول أن يتصدى للخطط الشريرة التي يدبرها عدوه اللدود (ماكسيم هورفاث) للسيطرة على العالم، ويستعين بالشاب (ديف ستاتلر) الذي يرى فيه موهبة دفينة، فيدربه الساحر ويعلمه فنون وعلوم السحر كي يصبح مساعده، ويحاولان سويًا الوقوف في وجه قوى الظلام.

يتم إرسال (داريوس ستون)، وهو وكيل جديد في برنامج (xXx)، إلى العاصمة اﻷمريكية واشنطن لنزع فتيل الصراع على السلطة بين القادة الوطنيين.

تخرج خريجة جامعية للعمل مربية لعائلة ثرية من نيويورك. بعد أن كانت في منزلهم ، عليها أن تتعامل مع الخلل الوظيفي ، والرومانسية الجديدة ، والطفل المدلل المسؤول عنها.

كل شيء تحت السيطرة. بعد سنوات من تعرض فريقه لكمين خلال حرب الخليج ، يجد الرائد بن ماركو نفسه يعاني من كوابيس رهيبة. بدأ يشك في أن زميله في الفريق الرقيب ريموند شو ، وهو الآن مرشح لمنصب نائب الرئيس ، هو البطل الذي يتذكره كان. مع تعمق شكوك ماركو ، تنمو قوة شو السياسية ، وعندما يجد ماركو غرسة غامضة مغروسة في ظهره ، تبدأ ذكرى ما حدث بالفعل في العودة.

يكمن التحدي الأكبر الذي يواجهونه في إنقاذ أحدهم تحت العين الساهرة لمعلمه ، الكابتن مايك كينيدي ، ينضج رجل الإطفاء تحت الاختبار جاك موريسون ليصبح من قدامى المحاربين المخضرمين في محطة إطفاء بالتيمور. ومع ذلك ، وصل جاك إلى مفترق طرق حيث أن التضحيات التي قدمها قد وضعته في طريق الأذى مرات لا حصر لها وأثرت بشكل كبير على علاقته بزوجته وأطفاله.