Eric Bruno Borgman

للقضاء على المافيا الأيرلندية في جنوب بوسطن ، ترسل الشرطة واحدًا منهم للتسلل إلى العالم السفلي ، دون أن تدرك أن النقابة قد فعلت الشيء نفسه. في حين أن شرطيًا سريًا يتغاضى مع زعيم العصابات ، يرتفع مجرم محترف في صفوف الشرطة. لكن سرعان ما يكتشف كلا الجانبين وجود الخلد بينهم.

تتم مكافأة المفتش (جاك كلوزو) بعد نجاحه في حل لغز إخفاء ماسة النمر الوردي، يقوم رئيسه الغاضب منه دائما (درايفوس) بمحاولة إبعاده في مجموعة من القضايا البسيطة، لكن لسوء الحظ تسرق الماسة النادرة مرة أخرى مع مجموعة من التحف حول العالم، يقوم (الإنتربول) بتشكيل فريق من عمالقة المحققين حول العالم من أجل استرجاع تلك الأشياء، ويكون (كلوزو) المثير للفوضى من بينهم بالطبع.

في عام 1839 ، أبحرت سفينة الرقيق أميستاد من كوبا إلى أمريكا. خلال الرحلة الطويلة ، يقود سينك العبيد في انتفاضة غير مسبوقة. ثم يتم احتجازهم في ولاية كونيتيكت ، ويصبح إطلاق سراحهم موضوع نقاش ساخن. العبد المحرّر ثيودور جوادسون يريد تبرئة سينك والآخرين ويجند محامي العقارات روجر بالدوين للمساعدة في قضيته. في النهاية ، أصبح جون كوينسي آدامز حليفًا أيضًا.

تدور الأحداث في عالم مستقبلي حيث يعيش البشر في عزلة ويتفاعلون من خلال الروبوتات البديلة ، يضطر شرطي إلى مغادرة منزله لأول مرة منذ سنوات من أجل التحقيق في مقتل بدائل آخرين.