
شاب بالغ
في بلدة تظل فيها ذكريات مثل الهمسات في الريح ، تجد كاتبة مطلقة نفسها تعيد إلى المكان الذي اتصلت به ذات مرة إلى المنزل. مع قلب ثقيل مع الحنين ورأس مليء بالأعمال غير المكتملة ، فإنها تنطلق في رحلة من اكتشاف الذات وربما حتى لمسة من الأذى.
وبينما كانت تتنقل في تعقيدات مرحلة البلوغ والحب وأشباح ماضيها ، تجد بطلنا نفسها متشابكة في شبكة من العواطف التي تهدد بكشف واجهةها التي تم إنشاؤها بعناية. هل ستجد إغلاقًا في ذراعي اللهب القديم ، أم ستكتشف أن قصة حب في بعض الأحيان هي القصة التي تكتبها لنفسها؟
"الشباب البالغ" هي قصة مؤثرة من الفرص الثانية ، والأحلام المفقودة ، وجمال حلو ومر النمو. من خلال مجموعة رائعة من النجوم والسيناريو الذي يتأرجح مع الطرافة والصدق الخام ، فإن هذا الفيلم عبارة عن مجموعة من المشاعر التي ستجعلك تتساءل عن الطرق التي لم تُأخذ وتلك التي تعودنا إلى الوطن.