السرعة و الغضب

بعد عودته إلى لوس أنجلوس بعد حادثة إجرامية، يجد دوم توريتو نفسه في مواجهة متجددة مع العميل براين أوكونر، لكن العدو المشترك يجبرهما على إعادة التفكير في عداوتهما القديمة. يتطور التوتر بين الولاء للعائلة والرغبة في الانتقام إلى تعاون مشوب بعدم يقين، حيث يتعين عليهما الوثوق ببعضهما البعض لمطاردة الهدف الواحد.

الفيلم ينتقل بين مطاردات سيارات فائقة السرعة ومشاهد تكتيكية تكشف أن الوسيلة الأفضل للثأر هي دفع حدود المهارة وراء المقود. يتخلل القصة عناصر من الإثارة والدراما والولاء، ليركز على فكرة أن التحالف غير المتوقع يمكن أن يولد قوة تكفي لتجاوز الماضي والمضي نحو مستقبل غير مضمون.